FeMENA as a movement seeks to strengthen the representation of women and gender minorities in the digital creative industry in North Africa and the Middle East. We are building up for a future where digital art plays an effective part in the economic positioning of women and minorities.
FeMENA as an intersectionality network aims to reinforce the participation of female and non-binary artists in the digital creative industries and encourage sustainable inclusive communities that welcomes digital art professionals and newcomers.
تسعى FeMENA كحركة إلى تعزيز تمثيل النساء والأقليات الجنسانية في صناعة الإبداع الرقمي في شمال إفريقيا والشرق الأوسط. نحن نبني من أجل مستقبل يلعب فيه الفن الرقمي دورا فعالا في الوضع الاقتصادي للنساء والأقليات.
تهدف FeMENA كشبكة تقاطعية إلى تعزيز مشاركة الفنانات وغير الثنائيات في الصناعات الإبداعية الرقمية وتشجيع المجتمعات الشاملة المستدامة التي ترحب بمحترفي الفن الرقمي والوافدين الجدد.
FeMena في منا launched by la Fabrique Art Studio; a homey cultural space at the heart of the capital Tunis that brings together urban artists. The vision of La Fabrique’s community is to rely on art and creative entrepreneurship to lead transformational change in the digital art in Tunisia and the MENA scenes. As artists still face the kafkaesque dilemma surrounding the centralization, and uncertainty of art, our goal is to support those who adopt a nonconformist mindset and produce out of the mainstream. This involves tackling the inequality and marginalization that women face in the electronic music industry, hence FeMENA.
The establishment of FeMENA began with the creation of DJ Academy for Girls in 2018 in partnership with Future Female Sounds. A training program run by professional female DJs in Tunisia to pave the way for aspiring new female DJ talents. One cohort after another, DJ Academy for Girls brought together female and non-binary DJ talents, which confirmed the need for such a structure that provides a safe space ans a support system for a cultural minority that has been overlooked over the years. Soon after that, the public’s reaction to the initiative was a catalyst for the expansion of the DJ Academy for Girls to other regions in Tunisia. We have steadily begun to hold DJing workshops in central and southern Tunisia to raise awareness of the need for more inclusiveness in the digital arts scene and the need to create a broader community to support this cause properly.
The moment we realized what had to be accomplished, we knew what the Academy had to be all about, it was and continues to be a medium of concrete social action, working on an academic level, we had to make sure that the talents would find all the technological skills they needed to start, we had to shed light on what they had and are doing, and also set the stage for their future in the digital arts industry.
However, it hasn’t always been that easy, these kinds of programs aimed at removing prejudices and what is perceived as traditions are most often met with rejection and opposition.
Stories heard from our community members include denial of the need for such an initiative, underestimation of the female ability to use technology even, and resistance from parents of a profession that would place their daughters in harm’s way that night life could offer, etc…
This goes beyond Tunisian borders to includes females and non-binary people in the MENA region and also in the west..
Absurd how global women related issues still are. Therefore it goes without asking that we had to start something bigger, amplify more voices and…well, make some noise.
التحقوا بحراكنا..
تحركو معنا ..
لم يتوقف الأمر على برمجتها العرضية فقط، بل على مستوى المهرجانات والملتقيات الدولية أيضا لتقديم تجاربهن التي تجاوزت إطار الإبداع الرقمي النسائي لتصبح حركة تحاول تعديل كفة الصناعة الابداعية لصالح النساء كان يكون لهن جزء سنوي قار في برمجة المهرجان الدولي للكثبان الرقمية Dunes Electroniques وغيرها من المهرجانات.
استطاعت الأكاديمية أن تغير الحياة الاجتماعية لنساء اصبحن اكثر تاثيرا في سياقاتهن الاجتماعية المختلفة كقصص ملهمة ومؤثرة وسط سياق بلد تراجع منسوب الأمل فيه واصبح الخلاص فيه نحو الهجرة واقعا خصوصا مع فضاء عمومي ذكوري بامتياز.
بالرغم من تحول ردود الفعل حولها من تقسيمها على وسائط التواصل الاجتماعي عبر التعبيرات الفنية الحضرية المفتقدة الى تمثيل نسوي.
فرضت الأكاديمية النسوية للموسيقات الرقمية احترامها من قبل تعبيرات الفنون الحضرية الذكورية.
بفضل الصعوبات الخبرة المكتسبة من كل تلك الرهانات وبفضل ومع شركائها الدوليين من الذين آمنوا بهذه الإمكانيات الصغيرة والأحلام الكبيرة التي أصبح جزء منها واقعا.
تسعى هؤلاء الفنانات الرقميات لمشاركة تجاربهن وفتح آفاق عملية وفعالة لتعزيز دور النساء مع كافة بلدان منطقة المينا من اجل تطوير صورة وتطوير إمكانيات المرأة في جزء لا يتجزأ من القطاعات المساهمة بدرجة كبيرة في التغيير الاجتماعي وهو مجال الصناعات الثقافية التي أصبح البعد الرقمي عمودها الفقري عبر مسمى جديد أكثر طموحا يدعى : فيمنا FEMENA.
تسعى هؤلاء الفنانات الرقميات لمشاركة تجاربهن وفتح آفاق عملية وفعالة لتعزيز دور النساء مع كافة بلدان منطقة المينا من اجل تطوير صورة وتطوير إمكانيات المرأة في جزء لا يتجزأ من القطاعات المساهمة بدرجة كبيرة في التغيير الاجتماعي وهو مجال الصناعات الثقافية التي أصبح البعد الرقمي عمودها الفقري عبر مسمى جديد أكثر طموحا يدعى : فيمنا FEMENA.
انطلقت الفكرة الأولى لفيمينا في مقر الفبريكا في قلب العاصمة تونس. فضاء ثقافي صغير المساحة، قليل الامكانيات. قام بانشائه والعمل عليه جزء من الفنانات والفنانين الحضريين المستقلين المؤمنين بفكرة تثوير الفضاءات العامة خارج إطار التعبير الثقافي الحكومي الذي أصبح أبعد ما يمكن عن التحدث إلى الشباب.
في ذلك الفضاء الصغير انبنى طموح اكبر من الجدران ضمن تحت مسمى “جمعية ثقافتنا قبل”.
ثم كان ذلك اليوم، ذات مارس 2018 ورشة تجريبية قامت بها ثلة من النساء المزاولات للموسيقى الالكترونية لفتيات من الأحياء الشعبية تحت مسمى “الأكاديمية النسائية للموسيقى الالكترونية” بالشراكة مع فيوتشر فيمال سوند.
سرعان ما تزايد عدد المشاركات الطموحات إلى جانب جزء من مجتمع الميم لتصبح الأكاديمية النسائية للموسيقى الرقمية حدثا هاما ضمن الثقافة الحضرية.
للعاصمة تونس خصوصا بعد عروض نهاية الورشات التي كانت تشهد حضورا جماهيريا غير مسبوق في العديد من فضاءات العاصمة.
استمرت الورشات سنة 2019 بشكل دوري لتحاول تلبية اكبر قدر ممكن من النساء الشابات اللواتي كن يردن الالتحاق بالاكاديمية الى جانب تنقلها لإقامة ورشات في المحافظات الداخلية للبلاد حسب طلب جمعيات ثقافية داخل البلاد.
شيئا فشيئا وعبر سنتين استطاعت الاكاديمية النسوية خلق مهنة جديدة بشكل شبه منتظم للعديد من النساء (ما يقارب 30 بالمئة من اللواتي يتابعن التكوين) ومصدر دخل يكاد يكون قارا حقق لهن جانبا من الاستقلالية.
اكثر من ذالك اصبح هؤلاء الطموحات مصرات على تحقيق حلمهم،يرمزان الى تعديل الكفة أمام الهيمنة الذكورية لقطاع يمثل جزء لا يتجزأ من مستقبل الصناعات الإبداعية.